ماعُدتُ أصدّقُ صحيفةَ "هآرتس"
باستثناءِ صحيفةِ "هآرتس"، فيحياتيماصدّقتُماتكتبُهالصّحفُالعبريّة. لكنفيغمرةالحرب،فيالثامنِوالعشرينمنتمّوز،أضاعَتحتىهذهمصداقيَّتَها.
وإلاّفكيفَنقرأُالصفحةَالرابعةمنعددِذلكاليوم،حيثُفسيفساءُالحروفِالعبريّة،
بالأحمرِوالأسود،وحيثُصورتانِلأحياءيُرزقون،يغمرونَبأكفِّهموجوهًاباكية،وثلاثُصورٍلقتلىينظرونَنحوَالكاميراوهميَضحكون؟!